سميت معركة الحلوة بمعركة الروم، تعد معركة الحلوة وهي ملحمة نجد الكبرى هي المعركة التي سببت في اذلال الترك، وحدثت هذه المعركة في العام 1253هـ، وتمثلت اطراف الصراع في المعركة بين أهل الحلوة تحت قيادة الأمير محمد بن خريّف التميمي واهل حوطة بني تميم بقيادة إبراهيم آل سعود التميمي وفوزان ال مرشد التميمي، واهل الحريق بقيادة تركي الهزاني، واهل نعام بقيادة زيد بن هلال، وكانت جميع هذه القبائل ضد قوات الجيش التركي إسماعيل آغا وخالد بن سعود، وانتهت هذه المعركة بتحقيق النصر لأهل حوطة بني تميم والحلوة والحريق ونعام.
سميت معركة الحلوة بمعركة الروم
تعد معركة الحلوة والتي سميت بمعركة الروم من المعارك الفاصلة بأحداثها في شبه الجزيرة العربية، حيث قامت هذه المعركة بين جيش العثمانيين، وبين اهالي الحلوة والعديد من القبائل المجاورة لها، وكان عدد الجنود الاتراك حينها 4,169 جندي بقيادة إسماعيل آغا، بينما عدد جنود العرب كان 3,000 جندي من أهالي الرياض والمناطق المجاورة، وانتهت المعركة بانتصار العرب وهزيمة الاتراك، وسميت معركة الحلوة بمعركة الروم بسبب:
- الاجابة هي: لكثرة من قتل من الاتراك فيها، اذ بلغ عدد قتلاهم 2,481 قتيل، اضافة الى أنهم كانوا يريدون أن يسيطروا على بلاد الحجاز في هذا الوقت.