بم شبه الرسول قرب الجنة والنار وعلام يدل ذلك ، يعيش البشر في الحياة الدنيا وهي دار ممر واختبار لهم فمنهم من يؤمن بالله ويمتثل لأوامره ويحرص على طاعة الله سبحانه وتعالى ومنهم من يتبع طريق المعاصي والذنوب والآثام وطريق الشيطان الذي يزين لهم الحياة الدنيا وشهواتها، ثم يموت الانسان وتنقضي حياته ويأتي يوم القيامة لحساب الناس على اعمالهم في الحياة الدنيا فمنهم من يدخل الجنة برحمة الله وفضله ويتمتع بنعيمها وخيراتها ومنهم من يدخل النار والعياذ بالله ويعذب أشد العذاب
بم شبه الرسول قرب الجنة والنار وعلام يدل ذلك
يحرص المسلم على الايمان بالله والقيام بالأعمال بالصالحة والمحافظة على حدود الله وعدم التعدي على أوامر الله والتوبة اليه عند كل ذنب أو معصية حتى ينال رضا الله وتكون سببا لدخوله الجنة،