استخرج من الحديث ثلاثة آداب للمتعلم وثلاثة آداب للمعلم، لكل منهم وظيفة يقوم بها حيث أنه المعلم ومستقبل العلم لها آداب يجب أن تتوفر لديهم من أجل إكمال التعليم لكل شخص في الوقت التي يحتاجه الشخص ودون أن يتجاوز خطوط الآدب التي أحدها العلم الصحيح، لذلك فإن من الواجب على كل شخص ان يأخذ بالأمور الثلاثة المهمة التي أوجبها النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه من أجل الحصول على علم صحيح يأخذ طابع خلقي تعليمي.