في عهده هزم المرتدين عن الإسلام، الردة في الإسلام تعني ترك الإسلام بعد الدخول فيه بالقول أو الفعل الذي هو كفر سواء صدر عن اعتقاد أو عناد أو استهزاء، وتشمل التحول إلى دين آخر أو رفض الإيمان ليصبح الشخص لادينيًا، من قبل شخص ولد في عائلة مسلمة أو أسلم سابقًا، أيضاً وفقًا للحكم الفقهي الرسمي، فإن الردة في الإسلام لا تتضمن فقط التخلي الصريح عن العقيدة الإسلامية (سواء كان ذلك لدين آخر أو اللادينية)، بل هي أي فعل أو تعبير ينطوي على عدم الإيمان، مثل رفض أحد أركان "العقيدة الأساسية" للإسلام. حيث وضع الفقهاء أحيانًا قوائم طويلة من الأقوال والأفعال التي كانت في نظرهم تعني الردة.
في عهده هزم المرتدين عن الإسلام
الإجابة هي// أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
في الاسلام ورد دليل من القرآن الكريم على وجوب قتل المرتد وعدم اخلاء سبيله تحت أي شرط من الشروط، وذلك في سورة التوبة: فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [التوبة: 5] فدلت هذه الآية الكريمة على أن من لم يتب لا يخلى سبيله.
أيضاً عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي ﷺ أنه قال: "من بدل دينه فاقتلوه"