أسباب الأرق//
أولاً ممكن أن يكون أحد أسبابه الأمراض التي قد تصيب بعض الأشخاص، مثل قصور في القلب، الاضطرابات النفسية، الألم، الصدمات النفسية، التوتر، القلق.
ثانياً تناول بعض الأدوية وبالتالي قد يكون اضطراب النوم إحدى الآثار الجانبية لها.
ثالثاً استعمال الكافيين، الخدرات، الكحول.
رابعاً تغيرات بيئية أو تغير في عادات النوم، لربما أيضاً عادات نوم سيئة.
خامساً الشيخوخةوالتقدم في العمر.
سادساً تناول العديد من الأطعمة في وقت متأخر من الليل.
علاج الأرق//
العلاج ممكن أن يكون سلوكي وممكن أن يكون بالأدوية//
العلاج السلوكي:
تجهيز غرفة النوم، من خلال توفير الهدوء، إطفاء الأنوار والأجهزة الإلكترونية، وتوفير وسائد ومفارش طرية ناعمة مريحة للظهر، استخدام القليل من العطر الزيتي لتهدئة الأعصاب وبعث شعور بالراحة والاسترخاء، مع ضرورة الحدّ من الضوضاء.
تجهيز العقل و الجسم للنوم، ويكون هذا من خلال الاستحمام بالماء الساخن، تناول وجبة خفيفة، ارتداء ملابس قطنية مريحة للنوم، ممارسة بعض تمارين التمدد، قراءة قصة أو رواية.
إستخدام التقنيات والأساليب المتّبعة قديماً لتشتيت الإنتباه، ومثال ذلك أسلوب عدّ الأغنام.
الإبتعاد عن تناول المنبهات كالكافيين ليلاً، تناول مكملات النوم، ممارسة الرياضة.
استشارة الطبيب في حال عدم فعالية الطرق السابقة، أو إن كان الأرق مصحوباً بصعوبة التنفس.
العلاح بالأدوية//
من خلال تناول حبوب مهدئة أو حبوب منومة من خلال وصفة مكتوبة من الطبيب واستخدامها لفترات محددة بحيث لا ينصح الدوام فيها.